"كان آخر ما وصى به النبي عليه الصلاة و السلام أمته في النزع الأخير "الصلاة الصلاة و ما ملكت أيمانكم "
" سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : الإمام العادل ، وشاب نشأ في عبادة ربه ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال إني أخاف الله ، ورجل تصدق ، اخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خاليا ، ففاضت عيناه ."
فسبحان الله ....
هامش :
هذه ليست كل الآيات التي وردت في القرآن الكريم عن الصلاة بل لا تكاد تتعدى ثلثها ,,,
فهل تتساءلون معي لماذا هذا الإحتفاء الفريد بالصلاة ؟؟؟
أرأيتم لو أن ملكاً عظيما جليلا
أحب أحد رعاياه
و أتاح له أن يقف بين يديه ذات يوم ليحادثه بغير وسيط